نشر في الوفد يوم 01 - 07 - 2012
نشرت الإذاعة العبرية ملخص التقرير الذى أعده البروفيسور "مانويل تراختنبرج" بخصوص الظروف الاقتصادية والمعاناة التي يلاقيها المواطنون في اسرائيل، وكان البحث يشمل الطبقتين الوسطى والفقيرة.وقال "مانويل" الذي ترأس لجنة التغيير الاجتماعي والاقتصادي, بأن المفاجاة كانت فيما يخص الطبقة الوسطى التي تبين من التقرير أنها تعاني من ظروف حيايتة واقتصدية صعبة للغاية بسبب الغلاء الفاحش في السلع والمنتجات.
وقال "مانويل" ان السبب الرئيسي في ارتفاع الاسعار والغلاء حسب ما افادت به الإذاعة العبرية هو الإحتكار الذي تمارسه بعض المجموعات المهيمنة على الإقتصاد والتي تحتكر بعض السلع والخدمات اليومية التي يحتاجها المواطنين في اسرائيل.
وطرح "مانويل تراختنبرج" عدة حلول للخروج من تلك الأزمة واعادة الحياة حسب تعبيره إلى مسارها الصحيح قائلاً بان الحكومة يتعين عليها فرض ضرائب على الطبقات العليا ولكن بشكل ممنهج منعا لحدوث فوضى وعشوائية وبالتالي تتفاقم الكارثة بشكل أكبر، وأشار أيضا أن الدولة يجب أن تزيد من ميزانياتها لضخ مزيد من السلع بأسعار أقل تلب الأحتياجات الاخصة بالطبقة المتوسطة التي تشكل الغالبية الإسرائيلية.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
نشرت الإذاعة العبرية ملخص التقرير الذى أعده البروفيسور "مانويل تراختنبرج" بخصوص الظروف الاقتصادية والمعاناة التي يلاقيها المواطنون في اسرائيل، وكان البحث يشمل الطبقتين الوسطى والفقيرة.وقال "مانويل" الذي ترأس لجنة التغيير الاجتماعي والاقتصادي, بأن المفاجاة كانت فيما يخص الطبقة الوسطى التي تبين من التقرير أنها تعاني من ظروف حيايتة واقتصدية صعبة للغاية بسبب الغلاء الفاحش في السلع والمنتجات.
وقال "مانويل" ان السبب الرئيسي في ارتفاع الاسعار والغلاء حسب ما افادت به الإذاعة العبرية هو الإحتكار الذي تمارسه بعض المجموعات المهيمنة على الإقتصاد والتي تحتكر بعض السلع والخدمات اليومية التي يحتاجها المواطنين في اسرائيل.
وطرح "مانويل تراختنبرج" عدة حلول للخروج من تلك الأزمة واعادة الحياة حسب تعبيره إلى مسارها الصحيح قائلاً بان الحكومة يتعين عليها فرض ضرائب على الطبقات العليا ولكن بشكل ممنهج منعا لحدوث فوضى وعشوائية وبالتالي تتفاقم الكارثة بشكل أكبر، وأشار أيضا أن الدولة يجب أن تزيد من ميزانياتها لضخ مزيد من السلع بأسعار أقل تلب الأحتياجات الاخصة بالطبقة المتوسطة التي تشكل الغالبية الإسرائيلية.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
0 comments:
Post a Comment