نشر في شبكة رصد الإخبارية يوم 28 - 07 - 2012
صرح افيجدور ليبرمان، وزير الخارجية الإسرائيلي لوسائل الإعلام الإسرائيلية قائلاً: إن معاهدات السلام التي وقعتها إسرائيل مع جميع الدول العربية باتت محل تساؤلات وشكوك في ظل تطورات الربيع العربي، وعلينا إعادة النظر فيها حيث إنها لم تعد تدفع عملية السلام فى المنطقة، موضحا ان إرهاب المنظمات والجماعات مازال مستمرا مطالبا بضرورة إبرام السلام مع الشعوب بعد ذلك في المستقبل بدلا من الحكاموقال وزير الخارجية الإسرائيلى: إن أي معاهدة سلام يجب أن تكتسب شعبية الجمهور وتأييده حتى لا تكون عرضة للإلغاء مع تغير الحاكم، وتقضي في النهاية بإرساء قواعد التسامح والاحترام المتبادل والتعاون بين مصر وإسرائيل، بعيدا عن سياسة الكراهية البارزة الآن في أجواء الربيع العربي.
جدير بالذكر أن ليبرمان توجه بشكوى إلى وزير خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون بسبب قرار الحزب التونسي الحاكم بتجريم التعاون مع إسرائيل، وهو ما دفع بليبرمان إلى وصف هذا القرار بالكارثي، داعيا الاتحاد الأوروبي للتصدي له.
صرح افيجدور ليبرمان، وزير الخارجية الإسرائيلي لوسائل الإعلام الإسرائيلية قائلاً: إن معاهدات السلام التي وقعتها إسرائيل مع جميع الدول العربية باتت محل تساؤلات وشكوك في ظل تطورات الربيع العربي، وعلينا إعادة النظر فيها حيث إنها لم تعد تدفع عملية السلام فى المنطقة، موضحا ان إرهاب المنظمات والجماعات مازال مستمرا مطالبا بضرورة إبرام السلام مع الشعوب بعد ذلك في المستقبل بدلا من الحكاموقال وزير الخارجية الإسرائيلى: إن أي معاهدة سلام يجب أن تكتسب شعبية الجمهور وتأييده حتى لا تكون عرضة للإلغاء مع تغير الحاكم، وتقضي في النهاية بإرساء قواعد التسامح والاحترام المتبادل والتعاون بين مصر وإسرائيل، بعيدا عن سياسة الكراهية البارزة الآن في أجواء الربيع العربي.
جدير بالذكر أن ليبرمان توجه بشكوى إلى وزير خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون بسبب قرار الحزب التونسي الحاكم بتجريم التعاون مع إسرائيل، وهو ما دفع بليبرمان إلى وصف هذا القرار بالكارثي، داعيا الاتحاد الأوروبي للتصدي له.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
0 comments:
Post a Comment